في قلب المدينة، حيث يلتقي اندفاع الحياة الحضرية مع هدوء الضواحي، يكمن حلم منسوج في نسيج أشتون بارك ذاته. هذه الرؤية الطموحة، هي شهادة على الرغبة في أسلوب حياة أكثر ذكاءً وأكثر دقة، وقد تم تصورها وتجسيدها على أرض الواقع من خلال تخطيط دقيق وشغف لا حدود له. من خلال الحفاظ على اسمها، تمثل أشتون بارك السمات الأساسية لخشب الدردار القوي الذي يدوم طويلاً، والممتع من الناحية الجمالية، والمنعش. الاسم، المرادف لمدن شجرة الدردار المشهورة في اللغة الإنجليزية القديمة، يثير إحساسًا بالملكية والسحر الكلاسيكي، الذي يدمجه السكن بسلاسة. في أشتون بارك، نستمد الإلهام من المفاهيم الحديثة للراحة والمعيشة المستدامة والرفاهية وكيفية تعايشها بأناقة داخل المشهد الحضري. يعكس كل جانب من جوانب المشروع، من مساحات المعيشة إلى وسائل الراحة، هذا المفهوم، ويتناغم بسلاسة مع نمط الحياة الراقي والخضراء في قرية جميرا الدائرية. توفير مساحات للمعيشة تمزج بين وسائل الراحة التي توفرها مفاهيم المنزل الذكي وجماليات الهندسة المعمارية الحديثة.